Canalblog
Suivre ce blog Administration + Créer mon blog

info choc sahara

Archives
Publicité
Visiteurs
Depuis la création 235
Derniers commentaires
26 août 2011

قيادات البوليساريو العائدة إلى المغرب والمصير المشترك

 

تروج أخبار خطيرة هذه الأيام بمنطقة الصحراء ،حول من نسميهم العائدين إلى أرض الوطن (إن الوطن غفور رحيم )، من قيادات ومؤسسي جبهة البوليساريو ،وأخرهم المسمى حمدو ولد سويلم وهو سفير المغرب بإسبانيا ،الأن هذه الإشاعة تقول أنه عند وصول هذه الكوادر ،يتم إستقبالهم إستقبال لائق وتكون غالباً تصريحاتهم متبعترة في البداية ،لكن بعد تحويلهم إلى الفنادق الفخمة بالرباط هنا يتغيرون بتسعون بالمئة كيف ؟سأقول لكم يتم تخديرهم وتنويمهم من الأجهزة (مخابرات)، ليتم إحضار شخص أبيض البشرة ٬عليها بقع بنية بوجهه ملقب بالألماني الأرقط ،وجسده ليمارس الجنس عليهم بشتى أنواعه مع تواجد الكاميرات في كل مكان للتسجيل ،وفي اليوم الثاني يتم إحضار التسجيلات إلى قيادي البوليساريو العائدين إلى حضن المغرب ،ويتم تهديهم إما بمواصلة ما قاله صاحب الجلالة الملك محمد السادس أو طرح هذه التسجيلات على العالم ليرى مصيركم النضالي ،واللي قال سيدي هي اللي كاينة ،بعدها تتغير طريقة تصريحاتهم وكذلك تقبيلهم لليد الملك وستلاحظون كل ما قلت من خلال تصريحات عند وصول كل من الحبيب أيوب وحمدو ولد سويلم ،كيف مداخلاتهم قبل الألماني وبعده . وقد مر منها العديد منهم مثل الحضرامي وبراهيم حكيم وفيليبو وكجمولة بنت أبي  وحتى خليهن ولد الرشيد لم يسلم من الألماني ووووو .وقريباً ستخرج هذه التسجيلات إلى العالم .

Publicité
Publicité
26 août 2011

رشق الملك محمد السادس بقطعة نقدية 10 دارهم اصابته بقوة وبقرب عينه

قطعة من فئة 10 دراهم، اراد الشاب ان تثقل الظرف حتى عندما يرميه يصل الى الملك مباشرة ولا يسقط ارضا بفعل الرياح، إلا ان الظرف أخطأ العنوان، و أصاب الملك في وجهه مباشرة وبقوة بالقرب من عينه. مما جعل الأجهزة الأمنية تستنفر قواتها بعين المكان وأثار غضب الملك الذي واصل تحيته لأبناء شعبه بالرغم من تلك الحادث


رشق الملك محمد السادس بقطعة نقدية 10 دارهم اصابته بقوة وبقرب عينه

مهاجر يرشق الملك بظرف

معطيات جديدة حول السبب الذي كان سببا لتنقيل مصطفى الموزوني والي أمن الدار البيضاء السابق الى مدينة زاكورة بدون مهمة. يعود الى قيام مهاجر مغربي مقيم بالديار الايطالية، يدعى (ع.سلامة)، برشق الملك محمد السادس بظرف أصفر به مجموعة من بطاقات التعريف الوطنية.

معطيات تفيد أن الظرف تضمن بطاقات تعريف الشاب وبعض أصدقائه وشقيقه الأكبر الذي يوجد حاليا رهن الاعتقال الاحتياطي الى جانبه. الحادثة أخذت أبعاد اخرى، بعدما تبين ان الظرف يحتوي على قطعة من فئة 10 دراهم، اراد الشاب ان تثقل الظرف حتى عندما يرميه يصل الى الملك مباشرة ولا يسقط ارضا بفعل الرياح، إلا ان الظرف أخطأ العنوان، و أصاب الملك في وجهه مباشرة وبقوة بالقرب من عينه. مما جعل الأجهزة الأمنية تستنفر قواتها بعين المكان وأثار غضب الملك الذي واصل تحيته لأبناء شعبه بالرغم من تلك الحادث.

الأمن مستنفر في الحي المحمدي

بعد وقوع الحادث عاش الحي المحمدي بالدار البيضاء يوم الثلاثاء الماضي 16 غشت، حالة من الاستنفار، حيث عمدت مختلف المصالح الأمنية الى البحث على أصحاب بطاقات التعريف الوطنية التي وجدت في الظرف الى جانب العشرة دراهم، حيث تم التحقيق مع اكثر من عشرة أشخاص، بينهم شقيقين، (م.النعيمي) يعمل "سودور" و (ه. النعيمي) يعمل بأحد الأسواق الممتازة كأمين صندوق، كما تم نقل عدد آخر من أصدقائهم للتحقيق معهم بمقر الدائرة الأمنية للصخور السوداء، حيث أمضوا أزيد من ثمانية ساعات من التحقيقات حضرها عدد من المسؤولين عن الأمن الإقليمي، و الاستعلامات العامة، وتركزت الأسئلة حول ما اذا كان هؤلاء الشبان يترصدون تنقلات الملك، وتحركاته، قبل أن يتم اطلاق سراحهم، بعد تأكيدهم على ان (ع.سلامة) المقيم بالديار الايطالية والمزداد في العام 1983، هو من قام بوضع 10 دراهم داخل الظرف و قذفها باتجاه الملك بتزكية من شقيقه الاكبر (م.سلامة) مهاجر بدوره و عادا الى ارض الوطن لقضاء رمضان مع ذويهما، ليتم اعتقالهما في نفس اليوم.

مهاجر حصل حديثا على بطاقة الإقامة
في إطار تحقيق في الموضوع الشقيقين، أكدوا أن نيتهم كانت حسنة، و كانوا فقط يريدون الاستفادة من "الهبات" الملكية، بعدما استفاد منها عدد من أبناء جيرانهم، عائلة الشقيقين تؤكد من جهتها ان ولديها لا علاقة لهم بالموضوع، و أنهم لم يكن ان يصدر منهم ما يقلل من احترام الملك، أو حتى اعطاء صورة سلبية عن حب المغاربة لملكهم على حد تعبيرهم، و فضلت الاسرة التكتم على الموضوع ورفضت اخبار أي احد بما حدث او طبيعة التهم التي يواجهها ولديها، بالرغم من اعتقال 6 شبان آخرين من نفس المنطقة و أزيد من 10 آخرين من منطقة سيدي مومن.

الأسرة المكونة من خمسة أخوة و ثلاث شقيقات، والقاطنة بمشروع الحسن الثاني بالحي المحمدي لازالت ترزح تحت وطأة الصدمة، خاصة وأن الابن الاصغر حصل أخيرا على بطاقة الاقامة بإيطاليا و عاد للمرة الأولى بسيارة فاخرة، لا تزال الى حد اليوم مركونة امام منزل الأسرة المتواضع، الى جانب سيارة شقيقه الأكبر المعتقل بدوره في نفس الحادث.

استنفار الإدارة العامة للأمن

في الوقت الذي تم اعتقال هؤلاء الشبان، كانت ولاية امن البيضاء تغلي من الداخل، خاصة و ان الادارة العامة للامن الوطني، و مسؤولي أمن الملك، اعتبروا ان الحادث وإن كان غير مقصود، و لم تكن فيه خطورة على حياة الملك، إلا ان تمكن شخص من قذف شيء باتجاه الملك دون ان يتم رصده يعتبر خطيرا، و يظهر تراخيا كبيرا من طرف المسؤوليين الأمنيين، و هو ما عجل بتنقيل مصطفى الموزوني، إلى مدينة زاكورة، كقرار عقابي فيما تم تنقيل رئيس المنطقة الاقليمية لأمن أنفا كذلك إلى مدينة فكيك، لنفس السبب، و أكدت مصادر قريبة من الملف ان ما قيل عن "غضبة ملكية" هي التي كانت السبب وراء رحيل نائب رئيس الشرطة الدولية مصطفى الموزوني عن ولاية ان البيضاء، عار عن الصحة، مشيرة الى ان القرار صدر من الادارة العامة للأمن الوطني بعد تحقيقها في الحادث، حيث حملت المسؤولية للموزوني و رئيس امن آنفا، إذا كان من الممكن أن يكون الحادث متعمدا

Publicité
Publicité
Publicité